النصيحة هي واجب انساني واخلاقي.. فإن اخذتها بعين الحب كانت ثمره نافعة.. وان قابلتها بعين الحقد فهي قنبلة وستنفجر فيك وحدك..
* لا تقلل من شأن احد فالكمال لله وحده.. ولا تُجاهر بعيوب الخلق وعيبك مدسوس..
* معروفك وجميلك معي اظل اذكره واثني عليه دوماً.. ولكن حين يكون الثمن سيطرتك علي وتهميشي انسى ذلك..
* إذا كنت تحب بصدق فتوكل على الله ولا تفقد الأمل.. وإذا كنت كاذباً فارحل وتحدث عن القضاء والقدر..
* اذا ابتسم صديقك فعليه ان يذكر لك السبب واذا بكى فمن واجبك ان تبحث انت عن السبب..
* وردة واحدة لإنسان على قيد الحياة أفضل من باقة كاملة على قبره..
* من اعتصم بعقله ضل ، ومن استغنى بماله قل ، ومن عز بمخلوق ذل..
* إياك ومؤاخاة الأحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك..
* عظ الناس بفعلك ولا تعظهم بقولك، واستح من الله بقدر قربه منك، وخفه بقدر قدرته عليك..
* من كثر مزاحه زالت هيبته، ومن كثر خلافه طابت غيبته..
* أقدام متعبة وضمير مستريح.. خير من ضمير متعب وأقدام مستريحة..
* من الأفضل أن تعاني من الظلم لا أن تمارسه..
* لا تحاول أن تجعل ملابسك أغلى شيء فيك حتى لا تجد نفسك يوماً أرخص مما ترتديه..
* نحن نميل إلى تصديق أولئك الذين لا نعرفهم لأنهم لم يخدعونا من قبل..
* لا تتكلم وأنت غاضب فستقول أعظم حديث تندم عليه طوال حياتك..
* من كان يريد صاحباً فالله يكفيه .. ومن كان يريد مؤنساً فالقرآن يكفيه
ومن كان يريد غنى فالقناعه تكفيه .. ومن كان يريد واعظاً فالموت يكفيه
ومن لم تكفه هذه الأربع فلا خير فيه !! والنار تكفيه
* في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله .. وفيه وحشه لا يزيلها إلا الأنس به
وفيه حزن لا يذهبه إلا لإجتماع عليه والفرار منه إليه
وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلا الرضا بأمره ونهيه
وفيه فاقه لا يسدها إلا محبته والإنابه إليه ودوام ذكره وصدق الإخلاص له
ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقه منه أبداً .
* أطلب قلبك في ثلاث مواطن :
عند سماع القرآن
وفي مجالس الذكر
وفي أوقات الخلوه
فإن لم تجده في هذه المواطن فسل الله بأن يمدك بقلب فإنه لا قلب لك.
* إن شعور المؤمن بمعيه الله وصحبته دائماً يجعله في أنس دائم بربه ونعيم موصول بقربه
يحس أبداً بالنور يغمر قلبه ولو أنه في ظلمة الليل البهيم .. ويشعر بأنس يملأ عليه حياته
وإن كان في وحشة من الخلطاء والمعاشرين .
* لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبه المديح والثناء والطمع عند الناس إلا كما يجتمع الماء
والنار والضب والحوت .. فإذا حدثتك نفسك بطلب الإخلاص قأفبل على الطمع أولاً فأذبحه
وأقبل على المدح والثناء فازهد فيهما زهد عشاق الدنيا والآخرة ..
فإذا استقام لك ذبح الطمع والزهد في الثناء والمدح سهل عليك الإخلاص .
* لا تقلل من شأن احد فالكمال لله وحده.. ولا تُجاهر بعيوب الخلق وعيبك مدسوس..
* معروفك وجميلك معي اظل اذكره واثني عليه دوماً.. ولكن حين يكون الثمن سيطرتك علي وتهميشي انسى ذلك..
* إذا كنت تحب بصدق فتوكل على الله ولا تفقد الأمل.. وإذا كنت كاذباً فارحل وتحدث عن القضاء والقدر..
* اذا ابتسم صديقك فعليه ان يذكر لك السبب واذا بكى فمن واجبك ان تبحث انت عن السبب..
* وردة واحدة لإنسان على قيد الحياة أفضل من باقة كاملة على قبره..
* من اعتصم بعقله ضل ، ومن استغنى بماله قل ، ومن عز بمخلوق ذل..
* إياك ومؤاخاة الأحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك..
* عظ الناس بفعلك ولا تعظهم بقولك، واستح من الله بقدر قربه منك، وخفه بقدر قدرته عليك..
* من كثر مزاحه زالت هيبته، ومن كثر خلافه طابت غيبته..
* أقدام متعبة وضمير مستريح.. خير من ضمير متعب وأقدام مستريحة..
* من الأفضل أن تعاني من الظلم لا أن تمارسه..
* لا تحاول أن تجعل ملابسك أغلى شيء فيك حتى لا تجد نفسك يوماً أرخص مما ترتديه..
* نحن نميل إلى تصديق أولئك الذين لا نعرفهم لأنهم لم يخدعونا من قبل..
* لا تتكلم وأنت غاضب فستقول أعظم حديث تندم عليه طوال حياتك..
* من كان يريد صاحباً فالله يكفيه .. ومن كان يريد مؤنساً فالقرآن يكفيه
ومن كان يريد غنى فالقناعه تكفيه .. ومن كان يريد واعظاً فالموت يكفيه
ومن لم تكفه هذه الأربع فلا خير فيه !! والنار تكفيه
* في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله .. وفيه وحشه لا يزيلها إلا الأنس به
وفيه حزن لا يذهبه إلا لإجتماع عليه والفرار منه إليه
وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلا الرضا بأمره ونهيه
وفيه فاقه لا يسدها إلا محبته والإنابه إليه ودوام ذكره وصدق الإخلاص له
ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقه منه أبداً .
* أطلب قلبك في ثلاث مواطن :
عند سماع القرآن
وفي مجالس الذكر
وفي أوقات الخلوه
فإن لم تجده في هذه المواطن فسل الله بأن يمدك بقلب فإنه لا قلب لك.
* إن شعور المؤمن بمعيه الله وصحبته دائماً يجعله في أنس دائم بربه ونعيم موصول بقربه
يحس أبداً بالنور يغمر قلبه ولو أنه في ظلمة الليل البهيم .. ويشعر بأنس يملأ عليه حياته
وإن كان في وحشة من الخلطاء والمعاشرين .
* لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبه المديح والثناء والطمع عند الناس إلا كما يجتمع الماء
والنار والضب والحوت .. فإذا حدثتك نفسك بطلب الإخلاص قأفبل على الطمع أولاً فأذبحه
وأقبل على المدح والثناء فازهد فيهما زهد عشاق الدنيا والآخرة ..
فإذا استقام لك ذبح الطمع والزهد في الثناء والمدح سهل عليك الإخلاص .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق