الخميس، 6 أبريل 2017

حياة الشاعرة ونشأتها في الشتات........ شاعرة المهجر/سوسنة بنت المهجر / يسرى محمد الرفاعي




حياتها ونشأتها في الشتات
يسرى محمد الرفاعي / سوسنة بنت المهجر

حياتها ونشأتها
حياة ونشأة د.يسرى محمد الرفاعي / سوسنة بنت المهجر
 شاعرة وكاتبة وفنانة تشكيلية ..
حياتها ونشأتها
كاتبة وأديبة فلسطينية، فلسطينية المولد والجذور، أردنية الجنسية، سورية الهوى، عمانية بأخلاقها ومبادئها..
من مواليد قرية بيت دقو/ قضاءالقدس/ 11 فبراير /  1960لابوين فلسطينيين .. ناضلا من أجل الأرض وكرامة الوطن..
كاتبة وأديبة  تكتب الشعر والنثر والخواطر ..
تعتبر من أدباء وكتاب العصرالحديث، تميزت كتاباتها بإسلوبها السهل
الممتنع بسلاسة وعمق في المعنى .. أكملت دراستها الثانوية في مدارس دمشق العريقة.. وحظيت بشهادة تصميم من أحدى المعاهد فيها قبل الزواج ولم يسعفها الحظ من أكمال دراستها الآكاديمية التي تحبها قبل الزواج، أنتسب لجامعة بيروت العربية بعد زواجها ولم تكمل ما أرادت بسب الظروف القاسية في تلك الفترة.. فأنكبت على تثقيف نفسها بشتى الوسائل حتى وصلت لما هي عليه.شاعرة وكاتبة وأديبة فنانة تشكيلية ومصممة أزياء وإكسسوارات  ذهبية وفضية..
أتقنت الفن التشكيلي والتصميم وأنكبت على تصميم جميع ما يلزمها من أحتياجات واكسسوارات كما أبدعت في فن المطرزات التراثية الفلسطينية فتلونت حياتها بألوان جذابة من صنع يدها وذوقها الرفيع كما أبدعت في رسم الحروف وتلوينها من دفيء روحها وحنينها لكل شيء داسته الغربة وبعثرته على أرصفتها..
عانت وعاشت صقيع الغربة والفراغ القاتل في البعد عن الآهل والوطن وما كان يخفف من وطأة الحزن والآلم والغربة أنها تسكب كل معاناتها على أوراقها فتحولها تارة بلون الرماد والالم وتارة بلون السعادة والفرح..
ارتبط اسمها في المهجر بشعرالوطن والثورة فبات إسمها سوسنة بنت المهجرعاشقة الوطن..كما تجلت خواطرها العاطفية من خلال عاطفتها الجياشة وحنينها فغدت نزارية الوجدان والمشاعر.. غزيرة الآنتاج والكتابة بالرغم من أن الحظ لم يحالفها لغاية الآن من نشر مجموعة أعمالها بالكامل ..
د. يسرى محمد الرفاعي .. الملقبة بسوسنة بنت المهجر
الشاعرة والآديبة والكاتبة والفنانة التشكيلية _________________________________
شخصية نسائية فلسطينية الجذورأردنية الجنسية مثقفة واعية ، شاعرة وادبية ،كاتبة مميزة بما تخطه أناملها ومحابرها عاشت حياتها منذ الطفولة في المهجر بين دول الخليج المترامية الآطراف بجمالها ونخيلها نهلت وتربت على المباديء السامية ،رغم عناء الغربة ومرارها وبعدها عن الوطن والآهل ألا أنها ما زالت تحمل بين زوايا أعماقها حبها وعشقها لوطنها الأم فلسطين المحتلة التي ما زالت تحن لذكرياتها المحفورة في عمق عقلها وما زالت منقوشة كالوشم لا يبهت بين حنايا صدرها..
لمع نجمها منذ سنوات عديدة على المستوى المحلي والعربي  بما جادت به اقلامها وسجلته من حضور راقي واقعي قوي بالمشهد الثقافي والأدبي
من خلال مشاركاتها بالمدونات والتواصل على مواقع التواصل والشبكة العنكبوتية..أنها من الوجوه المشعة المشرقة كنور الشمس بما تقدمه من إبداعات وأدبيات عميقة ذات مغزى ودلالة واضحة من أجل الوطن والقلوب الندية ..ساهمت بابداعاتهاالوطنية والوجدانية العاطفية الدافئة في أكثر المواقع شهرة كموقع فلسطين في الذاكرة وخبار بلادي ولها العديد من المواقع والمدونات الخاصة وجميع ما نقشته أناملها نال أستحسان القاريء وثنائه ..
سوسنة بنت المهجر .. يسرى محمد الرفاعي .. من فلسطين من محافظة القدس .. نشأت وعاشت في كنف أسرة فلسطينية مسلمة محافظة تهتم بالتربية الدينية لآبنائها.. عاشت في بيئة محافظة ملتزمة علاقاتها الأجتماعية مفتوحة على العالم في حدود الأعراف المتعارف عليها والتقاليد التي تحكم المجتمع الفلسطيني خاصة والعالم العربي عامة
عشقت القراءة والكتابة وكانت لها محاولات نثرية وشعرية في فترات المراهقة تسطرها وتحفظها لنفسها طي الكتمان ..لا يعلم بها سوى يراعها الذي ينفث أنفاسه معها على الورق..وتبقى طي الكتمان بين أدراج مكتبها
إلا أن حرقة الكتابة وعشقها لها تملكت روحها وأنفاسها الموهوبة منذ الصغر وبعد  أن كبر الأبناء قليلا وجدت أاشياء ملحة في أعماقها تحثهاعلى الكتابة والبوح بها جهرا ونشرها على الملآ في عالم الآدب والفنون والثقافة
فمن خلال تواصلها مع المواقع والمدونات بأسماء مستعارة وجدت التشجيع والثناء على ما تسطره وتبوح به وتنقشه عبر صفحات التواصل والمواقع العامة .. فما وجدت من روحها ألا أن خلعت الخوف والرعب جانبا وبدأت باسم الله كمن وضع قدمه على أولى درجات سلم الحياة مع تشجيع الأهل والأصدقاء والمحبين دفعها للأستمرارية وسط حلبة الصراع على البقاء للأقوى والأفضل ..
مما جعل الطموح بأعماقها يكبر وينمو والحروف تزهر وتنثر العطر بين دروب الزائرين والمتصفحين لتلك المواقع..
صدر للشاعرة والكاتبة الآديبةيسرى محمد الرفاعي/ سوسنة بنت المهجر
أولى بواكير أدبها ..كتاب نصوص تحت عنوان ( همسات الجمر ) عن دار فضاءات للطباعة والنشر.. كما صدر لها كتاب خارج نطاق الآدب والثقافة جمالك من الطبيعة ..  وما زالت بهمة عالية تكتب وتنقش وتسطر أجمل الآشعاروتكتب أجمل الخواطروتنثر على قرائها أجمل الحروف  .. بنفس راضية وقلب تغمره السعادة ..والطموح ما زال ..يغمرقلبها بأن تظهر جميع أعمالها للنور ليستمتع بها القاريء الذي يستحق كل جهد وعناء ..
ربما عانت كما عانى بعض الشعراء والكتاب وخاصة المرأة الكاتبة أو الشاعرة
في بداية ظهورها  في مجتمعاتنا الشرقية من عد م تقبل المجتمع لما تنشره علنا
من خلجات عاطفية  وجدانية نابعة من الوجدان
بسبب العادات والتقاليد المتوارثة جيلا عن جيل ..
ربما الآسباب تعود لآننا أصبحنا أمة لا تقرأ ولا تريد ان تقرأ، لم يعد في هذا الزمن هيبة للفكروالثقافة والآدب لم يعد هناك أحترام وإجلال للحروف الصادقة النابعة من الوجدان لم يعد هناك سوى الأحقاد تملآنا حتى جعلت منا شعوبا وقبائل لا نميز الصالح من الطالح ، ما .يفيدنا وما يضرنا..ا
وربما لآنه لم يعد للحدث الثقافي تلك الآهمية والرعاية التي تليق به،بينما في القدم كان للحدث الثقافي أهمية كالحدث السياسي وأكثر .. وكان المبدعون هم خير وصفوة المجتمع..مع كل أسف اليوم أصبح المبدع مركون على الرف ككتاب أمتلآ بالغبار.. أحيانا كثيرة اقول لا أعتراض على حكم الله كنت أتمنى أن أكون في زمن غير هذا الزمن الذي ورثني الجنون والآحباط والياس  ..
ليت الجميع من حولنا يعلمون أن الأبداع والتألق فيه لا يمكن أن يتجزأ وسيبقى شعاعه ممتدا فينا ويسري في شرايينا وشرايين المجتمع كافة على أختلاف شرائحه..
اشتهرت بأعمالها وكتاباتها الرومانسية المليئة بالشوق ولوعة الحنين والغربة والذكريات والوقوف على أطلال الماض والحبيب ..
كمارسخت حروفها وكتاباتها لخدمة الوطن والأسرى والآمور السياسية والمحبة والسلام والآدب الإجتماعي بكل أطيافه ،
فأسهبت في التعبيرعن مشاعرها عن حنينها وشوقها للوطن والحنين للأهل وشغفها للعودة لوطنها الأم فلسطين وكروم التين وظل الزيتون..
كما أسهبت في نثر حروفها عن الحنين والشوق والعشق لكل ما تقع عليه عينها وينبض به قلبها وتتنفسه أعماقها حتى باتت كتاباتها مرجعا للجيل المهتم بالآدب العربي والثقافة كما أسهبت في نثر الحروف والخواطر والشعر الوجداني الذي لا يقل رقة وجمالا عن الكتابة عن ليل الغربة وشوارعها وشواطئها ونوارسها وقسوة  الحياة وأدب السجون والأدب الأجتماعي
تنقلت خلال مسيرتها الآدبية وحياتها بين عدة دول بعد هجرتها من وطنها الآم فلسطين إذ كانت وقتها طفلة لا تبلغ الـ 7 سنوات من العمر بعد أن أكملت الصف الآول الابتدائي في قريتها ،لآسرة مقدسية متدينة ذات خلق وكرم وأصاله عرفت بعشقها لوطنها فتشربت عشق الوطن منذ نعومة أظفارها..قضت حياتها وعمرها تناضل بكلماتها من أجل حرية فلسطين والأقصى وما زالت تناضل من أجل الوطن وأسراه في سجون الأحتلال الغاشم ..
فحرب الـ 1967أذاقت قلبها الصغير طعم القهر ومرارالحنظل والظلم فأتت أشعارها وخواطرهاعن الوطن ممزوجة بصدق وجدانها واحساسها وعشقها لوطنها لا يوجد فيها تكلفا أو مبالغة..
الوطن دائما حاضرا في وجدان الكاتبة وأعماقها كالنهرالمتدفق بالدماء والمرارتارة وتارة كحبة الشكولاتة وخابية من الشهد والعسل..
عاشت كباقي البشر وما زالت تعيش في مجتمع تقيده العادات والتقاليد الظالمة للمرأة .. دائما تحاول الخروج بالتمرد والتذمرعلى العادات والتقاليد التي قيدتنا من المهد إلى اللحد حتى بتنا عبيدا لها ولحكامنا في أوطاننا..ننفذ كل الآحكام والآوامرمرغمين..
ولكنها مصرة على عدم الآنطفاء وذوبان شمعتها ما زالت تناضل من أجل البقاء ومن أجل الآرتقاء بنفسها وبمن حولها لآعلى درجات الرقي والتطور والحضارة..
منذ سنوات طويلة وهي تسكب وتكتب وتغرس في قلوب من حولها أجمل الأشعار وأعذب الخواطر وأروع النثريات وما زالت تضيء بجمال روحها سماء من حولها بنور قلبها وبصيرتها..
وتنشر فيض قريحتها كالعطرعلى الجميع...
حياتها ونشاتها:[1]
_____________________________
د. يسرى محمد الرفاعي / سوسنة بنت المهجر
هي إبنة بيت دقوهذه القرية الوادعة الحالمة الكريمة المعروف عن أهلها الأصالة والشهامة والنخوة والكرم بين قرى المنطقة أجمل قرى شمال غرب القدس تعتبر عروس الشمال بجمال تلالها وبساتينها الخضراء ومروجها النضرة المكسوة بأزاهير الدحنون واالزيزو وإبرة الراعي وأزهار السوسنة التي شذاها وعبقها يملآ جميع الأرجاء في شهر نيسان، تنسمت نسمات صباحها الندية بتاريخ 11فبراير من عام 1960 كانت أولى ابتساماتها في ذلك الفجر الندي ،مع ابتسامات صباح الوطن الذي ضمها بين أحضانه بحب وعشق ليس له مثيل ارتوت من نبعاته العذبة كنبعة عين سلمان وعين جفنة ووادي الفوار التي لا تنضب من المياه العذبة والخيرات ، ارتوت منهاحب الخير وعشق الوطن وحب الأهل والأصالة والشهامة،
ناجت النجوم والقمر والعصافير والطيور في سماء الوطن
عشقت تراب بيت دقو بعقلها وقلبها وجميع مشاعرها
وأستظلت بأفيائها وزيتونها ،عفرت وجهها بثرى بيت دقو وعطرت أنفاسهابالياسمين تجولت في شوارعها بطفولة وبراءة السبع سنوات ،كانت من أجمل أيام طفولتها الشقية البريئة في أن واحد ، ومن ثم غادرتها نازحة بلا رجعة بعيون ملأئها القهر والظلم  والحزن بعد أن أحتل الآستعمار الوطن وعاث فيه الفساد نزحت تاركة خلفها ذكرياتها مبعثرة لم تحمل معها سوى ضياع وتيه وفراغ بحجم الوطن إلى وطن لا يقل جمالا وحبورا عن الوطن الآم أحتضنها بين جنباته بحب وحنان كالأم الرؤوم وأستظلت بأفيائه النضرة، وأحتست قهوة الأصالة والكرم وعرفت الخير بين أحضان روابيه أنه الأردن الشهامة والخير والأصالة ولكن كأن طفولتها مقدرلهاأن تكون مبتورة وحزينة فأصبحت كزهرة كلما أينعت جاء من يقطفها قبل أن تزهر ويفوح عطرها وشذاها ،ويلقي بها إلى قارعة الطريق، غادرت الأردن بطفولتها اليائسة المحبطة مما يجري من أحداث سوداء في تلك الفترة قلبت حياتها رأسا على عقب إلى أفياء وربوع وطن أخرلايقل شهامة وجمالاعن سابقيه هو سوريا الشهباء ..
أنتعش قلبها فترة أينعت خلالها زهرة شبابها بين أحضانها وارتوت من ينابيع عين الفيجة وبقين العذبة تنسمت هواء قاسيونها المنعش استظلت بظلال زيزفونها وحورها  ثم غادرت سوريا الشهباء بعد زواجها عام1983 إلى بلد لا يقل جمالا وأصالة عن سابقيها أنها سلطنة عمان ليستقر بها الحال في أخر محطات الشتات والغربة هذا البلد الآمن المطمئن بعون الله
شواطيء عمان الأصالة والكرم والجود..
حفظ الله لنا جميع الآوطان العربية
من أقوالها:
__________________________
  • لا تدع تعلم التقنيات والعلوم يهمشك عن دائرة العطاء البناء فقيمتك الحقيقية تقدر وتقيم بما تعطي وتمد به الآخرين 
فهذه التي تجعل لك بصمة وأثر طيب في قلوب الناس .. ثقافة العطاء تشعرك بسعادة لا توصف ولا تقدر بمال ..
  • ليت الجميع يدرب نفسه في الحياة على العطاء بقدر ما يدربها على تعلم التقنيات وعوج لسانه من أجل تعلم اللغات
والترجمات من أجل الحصول على عمل ومركز مرموق في عمله ..
فثقافة العطاء تمنحك الراحة النفسية وتدرعليك الخير والبركة من أوسع الآبواب أيضا وتشعرك بإنسانيتك
  • كن باسطا ذراعيك دون تقتيرحتى لا تلم نفسك ساعة حسرة وشيخوخة
ولا تكن مرابيا تتاجرمع ذاتك ونفسك فقط حتى لا تخدع نفسك بنفسك
وزع من الكنوزعلى من حولك لتخلد أعمالك وجمال روحك ومبادئك.
  • حاول ترك سجل حياتك مليئا بأعمالك وجمال ظاهرك وباطنك
ليخلدك من  سيأتي خلفك من البشر ويحل محلك جمالك وعطرسيرتك
فيتوارث الأجيال جمالك وحضورك.
  • حاولوا دائما نشرالأفكارالإيجابية وتعرية الفساد، أنشروا الحياة بأطيافها في كل ركن في كل زاوية تمرون منها لا تحرموا من حولكم أوكسجينها.
  • إرسموا البسمة على الوجوه ودغدغوا مشاعرالمقهورين ..
  • رمموا أفئدة المكسورين والمحبطين وأستروا عوراتهم ليعم السلام والمحبة والتسامح ويسكن الآمان والطمأنينة قلوب الجميع ..
  • كن في رأس الحربة لنشرالمحبة والسلام والآمن والفرح في مجتمعك وأغرس الورد في كل شارع تمر منه.. وأترك ذاك الأثر الطيب لمن يمر خلفك...
  • كن القلب الذي يشع منه نورالسلام والمحبة والتسامح لترى في كل الأوطان وكل قرية عرسا وفرحا لا ينتهي .. كن صانعا للسلام ..لا هادما للسلام والمحبة والتآخي .
[2]
أعمال الكاتبة والآديبة الشاعرة الفنانة التشكيلية   :
_____________________________________    
اشتهرت بأعمالها وكتاباتها الرومانسية المليئة بالشوق ولوعة الحنين والغربة والذكريات والوقوف على أطلال الماضي والحبيب ..
الإجتماعي كما رسخت حروفها وكتاباتها لخدمة الوطن والأسرى والآمورالسياسية والأدب الأجتماعي   ،
فأسهبت في التعبيرعن مشاعرها في حنينها  وشوقها للوطن والحنين للأهل وشغفها للعودة لوطنها الأم فلسطين وكروم التين والزيتون  
كما أسهبت في نثر حروفها عن الحنين والشوق والعشق لكل ما تقع عليه عينها وينبض به قلبها وتتنفسه أعماقها حتى باتت كتاباتها مرجعا للجيل المهتم 
   بالآدب العربي والثقافة كما أسهبت في نثر الحروف والخواطر والشعر الوجداني الذي لا يقل رقة وجمالا عن الكتابة عن ليل الغربة وشوارعها 
 .وشواطئها ونوارسها وقسوة الحياة وأدب السجون والأدب الأجتماعي
   
إصدارات الشاعرة الأدبية
________________________
صدر للشاعرة والكاتبة / يسرى محمد الرفاعي
(1) كتاب نصوص تحت عنوان ( همسات الجمر ) عن دار فضاءات للنشروالتوزيع..الطبعة الأولى  1435هـ/2013م
(2) ديوان فصحى تحت عنوان (لهفة الإشتياق) عن مؤسسة دارببلومانيا للنشر والتوزيع الطبعة الأولى/ 1440هـ / 2018م
(2)كما صدر للكاتبة كتاب خارج نطاق الشعروالأدب
تحت عنوان (جمالك من الطبيعة ) عن دارعالم الثقافة /الطبعة الأولى / 1428هـ-2008م
إصدارات الشاعرة الألكترونية[3]
_____________________________
(1) ديوان الياسمينة العاشقة
(2) ديوان قناديل الوطن
(3) ديوان تراتيل القمر
(4) ديوان ترانيم الياسمين
(5) ديوان تغريد السنابل
(6) ديوان تواشيح الوطن
(7) ديوان جمر اللقاء
(8) ديوان حبك ليس سراب
(9) ديوان صهللة الشوق
(10) ديوان ضجيج الفراق والرحيل
(11) ديوان قش الذكريات
والكثير من الدواوين الآلكترونية المشتركة مع أدباء وشعراء الوطن العربي.
الأوسمة والتقديرات  :
___________________
حصلت الشاعرة خلال مسيرتها الآدبية على الكثير من شهادات التقدير والثناءوالأوسمة أهمها:
نالت شهادة الدكتوراة الفخرية في الأدب العربي بدرجة الأمتياز مع مرتبة الشرف من المجلس الأعلى للأعلام الفلسطيني.
كما نالت وسام المجلس الأعلى للأعلام الفلسطيني.
وسام الآم المثالية من معزوفة أوتارالنورالأدبية .
وسام فارسة الحوارالقلم الأدبي من منتدى وأذاعة النخبة
.والكثير الكثير من شهادات الشكر والتقدير والتميز
المواقع والمنتديات والمجلات التي تنتمي إليها أهمها:
__________________________________________
عضو في الديوان وطن الضاد
عضو في الوترالحزين
عضو في ديوان العرب
عضو في رابطة ومجلة أدباء ومثقفي الوطن العربي
عضو في الرابطة العربية للأداب والثقافة
عضو في موقع لك سيدتي المحظوظة
عضو في إتحادالكتاب والمثقفين العرب
عضو في رابطةالعالم العربي للأدب والفنون
عضو في واحة الفنون والأدب
عضو في مؤسسة ومجلة الوجدان الثقافية
عضو في معزوفة أوتارالنورالأدبية
عضو في مجلة سحرالبيان للشعروالأدب
عضو في مجلة الضياء
عضو في ملتقى وأذاعة أريج الورد
عضو في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
عضو في المجلسى الأعلى للآعلام الفلسطيني
عضو في ملتقى  وإذاعة التسابيح للثقافة والأدب
وما زالت تكتب في الكثير من المواقع والمنتديات والمجلات والجرائد الورقية والآلكترونية التي لا حصر لها
ولها الكثير من المواقع والمدونات الخاصة بها التي تكتب وتشارك بها أعمالها الأدبية الخاصة
وما زالت بهمة عالية تكتب وتنقش وتسطر أجمل الآشعار
وتكتب أجمل الخواطروتنثرعلى قرائها أجمل الحروف بنفس راضية
وقلب تغمره السعادة والطموح وما زال يغمرقلبها الأمل
بأن تظهر جميع أعمالها للنور ليستمتع بها القاريء الذي يستحق كل جهد وعناء
د.يسرى محمد الرفاعي     
سوسنة بنت المهجر  
شاعرة وأديبة وفنانة تشكيلية  

تم التعديل بواسطة رنيم رامي بتاريخ 7/يناير/2019      

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق